كل انسان منا لديه ابتلاءت من الله سبحانه وتعالى ومصائب الله يبدنا عنها ولكن اهم شى هو الرضاء بحكم الله والقدر يقول الله تبارك وتعالى { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}، أخي المسلم إعلم أن المصيبة نوعان: مصيبة في الدين ومصيبة في الدنيا.
ومن المصيبة في الدين أن يُبتلى الرجل بترك الصلاة أو شرب الخمر أو بإضاعة فرض من فرائض الله أو ارتكاب معصية من المعاصي هذه المصيبة في الدين.
والكفر أعظم المصائب وأشدها مثال ذلك كالذي إذا غضب سبّ الله أو الملائكة أو الأنبياء أو الدين وكالذي إذا أصابه الحزن إعترض على الله وعلى تقدير الله أو سبَّ ملك الموت عزرائيل أو نسب الظلم إلى الله والعياذ بالله، وكالذي إذا فرح أطلق لسانه بالاستهزاء بالله أو دينه أو الانبياء أو الصلاة أو غير ذلك من أحكام الدين الظاهرة وكل هذا من المصائب المهلكة التي تؤدي بالإنسان إلى الخلود في النار والعياذ بالله تعالى لذلك المصيبة في الدنيا أهون، المصيبة في الدنيا هي البلاء الذي يصيب المسلم في جسمه أو ماله أو أولاده.
هذه المصيبة في الدنيا.
والمسلم الذي يصاب بماله أو بجسمه الله يعوّض عليه بها الثواب في الآخرة، هذه المصيبة تكون تكفيراً لسيئاته أو ترفعه درجات يعوض الله عليه.
فمصيبة الدنيا أهون من المصيبة في الدين، المؤمن الذي درجته عالية يكثر بلاؤه في الدنيا وكلنا نعرف ان المؤمن مصاب فعلينا الصبر حتا يرضى عنا الله واختم حديتى بهذا الدهاء (اللهم إنا نسألك الصبر على البلاء في الدنيا. اللهم ارزقنا قلوباً خاشعة وأعيناً دامعة وألسناً ذاكرة وأجساداً على البلاء)***
ومن المصيبة في الدين أن يُبتلى الرجل بترك الصلاة أو شرب الخمر أو بإضاعة فرض من فرائض الله أو ارتكاب معصية من المعاصي هذه المصيبة في الدين.
والكفر أعظم المصائب وأشدها مثال ذلك كالذي إذا غضب سبّ الله أو الملائكة أو الأنبياء أو الدين وكالذي إذا أصابه الحزن إعترض على الله وعلى تقدير الله أو سبَّ ملك الموت عزرائيل أو نسب الظلم إلى الله والعياذ بالله، وكالذي إذا فرح أطلق لسانه بالاستهزاء بالله أو دينه أو الانبياء أو الصلاة أو غير ذلك من أحكام الدين الظاهرة وكل هذا من المصائب المهلكة التي تؤدي بالإنسان إلى الخلود في النار والعياذ بالله تعالى لذلك المصيبة في الدنيا أهون، المصيبة في الدنيا هي البلاء الذي يصيب المسلم في جسمه أو ماله أو أولاده.
هذه المصيبة في الدنيا.
والمسلم الذي يصاب بماله أو بجسمه الله يعوّض عليه بها الثواب في الآخرة، هذه المصيبة تكون تكفيراً لسيئاته أو ترفعه درجات يعوض الله عليه.
فمصيبة الدنيا أهون من المصيبة في الدين، المؤمن الذي درجته عالية يكثر بلاؤه في الدنيا وكلنا نعرف ان المؤمن مصاب فعلينا الصبر حتا يرضى عنا الله واختم حديتى بهذا الدهاء (اللهم إنا نسألك الصبر على البلاء في الدنيا. اللهم ارزقنا قلوباً خاشعة وأعيناً دامعة وألسناً ذاكرة وأجساداً على البلاء)***